هذه خلاصة أوردها الروائي العالمي جابريل جارسيا ماركيز، وهي حقا حكم للحياة كما أسماها، واعتبرتها من أجمل ما قرأته مؤخرا، حيث تقول الحكم ....
الأولى: أحبك لا لذاتك بل لما أنت عليه عندما أكون بقربك.
والثانية: لا أحد يستحق دموعك، لئن استحقها أحد فلن يدعك تذرفها،
والثالثة: لأن أحدا يحبك على غير ما تهوى، ذلك لا يعني أنك لست موضع حبه بكل كيانه.
والرابعة: الصديق الصدوق هو من احتضن يديك ودغدغ قلبك.
والخامسة: إن أسوأ طريقة لفقدان شخص ما، هو أن تحاذيه وتدرك أنك لن ت**به.
والسادسة تقول: لا تتوقف عن الابتسام، حتى وإن كنت حزينا، فلربما فتن أحد بابتسامتك.
والسابعة: قد تكون مجرد شخص عادي في هذا العالم، لكنك لشخص ما، أنت العالم كله.
والثامنة تقول: لا تقضي الوقت مع شخص لا يحفل بقضائه معك.
والتاسعة تقول: قد تقتضي الإرادة الإلهية أن تعاشر كثيرا ممن لا يروقونك قبل ان تعثر على الشخص
اللائق، عندما يحدث ذلك كن من الشاكرين.
وتقول العاشرة: لا تبك لنفاد الأمد.. ابتسم لأنه حدث.
الحادية عشرة فتقول: على الدوام سيكون هناك من يؤذيك واصل ثقتك وكن على حذر.
والثانية عشرة تقول: كن شخصا أفضل، وتأكد من معرفة نفسك قبل ملاقاة شخص جديد يحدوك الأمل أنه يعرف ما أنت عليه.
والحكمة الثالثة عشرة والأخيرة تقول: لا تنازع كثيرا، فأفضل الأشياء تحدث على حين غرة.